عندما نستجدي الامنيات
نغرق في وراد الاحلام
نتفسها بعذوبة
حتى تقترب منا لحظة توشك أن تتحقق بين قاب قوسين اوادنى
ولكنها لا تتحقق...فقد اغتالتها خيبات الامل واحالتها رمادا منثورا ...
انه الوجع لمن لايعرف طعما للوجع او وصفا يسهل عليه..
ما أقسى خيبات الامل..
وماًأشد تعلقنا بالاماني والاحلام...
ولكنهً الحلم اذا تحقق فإنه الدواء الشافي لكل هذه الخيبات لتكن نسيا منسيا...
فيارب ابدل كل خيبة امل اودت بقلب حزين سعادة لاتنتهي...
ريانة الروح
أم لمار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق